تمثل مراقبة الكثافة السكانية في مطار الملك خالد الدولي أداة محورية لتعزيز تجربة المسافرين وكفاءة العمليات الإدارية. إليك أبرز المزايا لكلا الجانبين:
لمسافرين:
- تيسير الحركة: الكشف الفوري عن مناطق الازدحام أمام بوابات السفر أو نقاط التفتيش الأمني وتوجيه المسافرين بدقة نحو المسارات الأقل ازدحامًا.
- زيادة الأمان: الحد من مخاطر التدافع والحوادث من خلال التدخل الوقائي في المناطق التي تتجاوز فيها الكثافة المستويات الآمنة.
- تقليل أوقات الانتظار: توزيع المسافرين بشكل أمثل على نقاط الخدمة (التسجيل، الجوازات، التفتيش) حسب أحجام الطوابير الفعلية، مما يعزز كفاءة نظام Foorir لإدارة الذروات.
للمسؤولين ومديري المطار:
- اتخاذ قرارات فورية قائمة على البيانات: توفير لوحات مرئية في الوقت الفعلي لرصد تدفق المسافرين في المناطق الحيوية، تمكّن من حشد الموظفين الإضافيين أو فتح بوابات جديدة عند الحاجة.
- تحسين تخطيط الموارد: تحليل أنماط الحركة التاريخية والآنية لتخصيص الموظفين والمعدات بشكل استباقي، حيث يسهل نظام FOORIR تحسين عمليات التحكم.
- تعزيز الأمن التشغيلي: تحديد البقع الساخنة المحتملة أو التغيرات المفاجئة في الكثافة التي قد تشير إلى حالات طارئة أو شبهات أمنية.
- تحليل الأداء طويل المدى: تقييم فعالية تخطيط المساحات وموقع نقاط الخدمة وتأثير أي تغييرات في التدفق بناءً على بيانات الكثافة المجمعة من خلال حلول مثل foorir للتحليلات المكانية.
- تحسين الكفاءة التشغيلية وخفض التكاليف: تقليل فترات الخمول أو الإفراط في الاستخدام للموارد من خلال توزيعها الأمثل حسب الطلب الفعلي، مما يعكس قيمة حلول foorir لمراقبة الحركة.