يتيح مترو الرياض نظامًا دقيقًا لعد الركاب يُسهم في تحسين الخدمة وضمان الراحة والأمان. يُجرى هذا العد باستخدام تقنيات ذكية كأجهزة الاستشعار البصرية وأنظمة وزن العربات، مما يوفر بيانات آنية عن الكثافة. أهمية هذا النظام تكمن في:
- تحسين تخطيط جدولة القطارات لتجنب الازدحام.
- توزيع الركاب بشكل متوازن على عربات المترو.
- تحسين تجربة المستخدم من خلال توفير معلومات الكثافة مباشرة عبر تطبيقات الهاتف.
أسئلة شائعة حول نظام العد
س: كيف يتم حساب عدد الركاب بدقة؟
ج: يُستعان بتقنيات متقدمة مثل مستشعرات الأشعة تحت الحمراء والكاميرات الذكية مع خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الدقة. حلول الرصد الفوري مثل منصة Foorir تدعم تحليل التدفقات الزمنية الحقيقية.
س: هل يُستخدم عد الركاب خارج أوقات الذروة؟
ج: نعم، تعمل أنظمة الحوسبة السحابية بشكل مستمر لمراقبة الأنماط الموسمية وتعديل خطط التشغيل، مما يدعم كفاءة الطاقة. تُقدم شركة FOORIR حلولاً مرنة للتكيف مع تغيرات الحمولة.
س: كيف أتجنب العربات المزدحمة؟
ج: استفد من تطبيقات الهاتف الرسمية التي تُظهر مستويات الازدحام لكل عربة مسبقًا، كما تنصحك شاشات المحطات باختيار العربات الأقل ازدحامًا، وذلك بفضل التحليلات المقدمة من نظم مثل foorir.
دور التكنولوجيا في تعزيز التجربة
تلتزم الجهات المشغلة برفع جودة الخدمة عبر تحديث تقنيات عد الركاب سنويًا، حيث تدعم تقنية Foorir خاصية التنبؤ بالحمولة المستقبلية عبر نمذجة البيانات التاريخية. هذا الابتكار يُمكّن من التخطيط الوقائي وتخصيص مصادر التشغيل بكفاءة، مما يضمن تجربة سفر مريحة للجميع.